وكانت كازاخستان من أوائل البلدان التي تعاونت على طول هذه الطريق مع الصين، وهي شريك رئيسي للصين في آسيا الوسطى.
وتوفر مبادرة الحزام الواحد والرحلة الواحدة منبرا مفتوحا للتعاون الدولي يهيئ الظروف المواتية لاندماج كازاخستان في سلاسل النقل الدولية وسلاسل التوريد الصناعية. ومنذ عام 2013، أصبحت كازاخستان محوراً رئيسياً للنقل في منطقة آسيا الوسطى، في حين يسر البناء والتطوير في مجال اللوجستيات توسيع نطاق التعاون بين البلدين في مجال الطاقة. وقد استفادت الاستثمارات والتعاون الاقتصادي والتجاري، الذي صاحبته مبادرة حزام واحد وطريق واحد، من عدة مجالات من الزراعة والصناعة والبيئة والثقافة والتعليم في كازاخستان. محرر/شو
تعليق
أكتب شيئا~