وفي الآونة الأخيرة، نشرت صحيفة China Health News مقالاً بعنوان "مسارات جديدة لتنمية الطاقة في مملكة النفط"، أشارت الحكومة السعودية مؤخراً إلى تعديل هدفها الأولي المتمثل في رفع حجم وحدات الطاقة المتجددة إلى 58.7 غيوة بحلول عام 2030، وتوليد الطاقة الحرارية الضوئية إلى 2.7 غيوا.
وفي عام 2016، أطلقت المملكة العربية السعودية، في إطار جهودها الرامية إلى تعزيز التحول في مجال الطاقة، أول وثيقة رئيسية حول التحول في مجال الطاقة، هي "رؤية 2030"، التي تعهدت بإنشاء سوق للطاقة المتجددة، وحددت الهدف الأولي المتمثل في "تخصيص 9.5 غيغاوات بحلول عام 2023".
سيطرت على، "رؤية 2030" الحكومة السعودية متتالية من قانون الطاقة المتجددة الملك سلمان الخطة الوطنية الطاقة المتجددة مجموعة من الوثائق -من قبيل الاستراتيجية الوطنية البيئية، أن تسحب السعودية تطوير أسواق الطاقة المتجددة، وزيادة حصة أسواق الطاقة المتجددة، تنمية متوازنة الطاقة، الوفاء بالتزاماتها في إجراءات التصدي لآثار تغير المناخ.
وجاء في التقارير السابقة أن المملكة العربية السعودية كانت تعتزم إعداد أول مشروع للطاقة الفولطية الضوئية الخلاطة في المملكة العربية السعودية، وهو مشروع Hinakiy، الذي سيتم تطويره باستخدام مشروع مستقل لتوليد الطاقة أو نموذج PPP يتوقع أن يبلغ حجمه 350 ميغاواط.
وعلاوة على ذلك، وقعت شركة التعدين السعودية السعودية، مادين، في وقت سابق، مذكرة تفاهم مع شركة غلاسسبونت (Glasspoint Technology Technology Technology Technology)، التي يوجد مقرها في الولايات المتحدة، من أجل إقامة أكبر مصنع للبخار الشمسي في العالم في مصفاة أكسيد الألومنيوم.
ومن المعلوم أن مشروع توليد الطاقة الحرارية الشمسية وإنتاج البخار، المعروف باسم ماعدن سولار 1، والذي تبلغ طاقة ته الإجمالية إلى 000 5 ميغاواط، سيُقام في مدينة رأس الخير على الساحل الشرقي للمملكة العربية السعودية، ومن المقرر أن يبدأ في عام 2024 وأن يتم إنتاج أول بخار في عام 2026. محرر/شو
تعليق
أكتب شيئا~